أديب وكاتب جزائري، لقب “الأب المؤسس” للأدب المغاربي المكتوب بالفرنسية، وصفته وزارة الثقافة الفرنسية -في بيان نعته فيه- بأنه “كان صلة الوصل الروحية بين الجزائر
من وهران الجزائرية التي بدأ فيها مسيرته الفنية مبكرا جدا، جاب صيت الشاب خالد أقصى ربوع العالم، حاملا لقب “ملك الراي”، بسبب النجاحات المتواصلة لألبوماته
أحد أشهر الموسيقيين الأمازيغ الذين أنجبتهم منطقة القبائل الجزائرية. يعتبر سفير الأغنية الأمازيغية في العالم. مزج بين إيقاعات محلية وغربية وألف وغنى قطعا مطبوعة بحس
أحد أكبر وأشهر المطربين الجزائريين، يوصف بعميد الأغنية الوهرانية، والأب الروحي لأغاني الراي العالمية، كما يصفه البعض بأيقونة الطرب الجزائري، كان أحد أهم المجددين والمنظرين